لـم أكـن أعـلـم أن الـمـيـت يـسـيــر عـلـى قـدمـيــه .. !إلا حـيـن ودعـتـك وسـرت عـلـى قـدمـي مـبـتـعـدة عـنـك
ايها القلب لا تحزن....
فان الحزن ينقص الاعمار......
لاتسأل عن قلب هجرك فالرجوع للماضي يسبب الدمار......
لا تخبر الغير بالغدر فالشماتة للقلب عار.....
لا تلم الدنيا عن مصيرك فالحياة كلهااقدار لو كنت اعلم يا زمن ما كان يخفية القدر.......
لنزعت قلبي بيدي......
وزرعت قلبا من الحجر
الاستمتاع بالحب ... ليس لحظة ... وإنما هو إحساس باللحظة .وليس هناك فارق بين عمق الأنثى وعمق الرجل ...وإنما الفارق بين محتوى العمق واحتماله ....لتراكم الأشياء القديمة ..
وتدفق الأشياء الجديدة
حبنــــياو تكرهنــــي ..
جميعها مفضله لدي .. اذا كنت تحبني ،
سوف اكون دائما في قلبـــك .....
ۅ اذا كنت تكرهني ، سوف اكون دائما في عقلك
لمـــاذا امـــزق نفســــي لأرســـم ابتسامـــةً على شفتيــــك.؟؟وعنـــد حاجتـــي لأشكـــو إليـــك همومـــي .. اجـــد نفســـي علـــى
.،،،. لائحـــة المهمــــلاتك
اللحظات أن تـــــكون بعيداً عن شـــــخص يحتاج اليك ...
وأنـــــت
تحتاج اليه أكثر ...
وقـــــد تتمنى يوماً أنـــــك لم تـــــعرفه
ليـــــس لأنه آلمك ... بـــــل لأنـــــه أســـــعدك لحـــــد الألـــــم
أحببته وبالخداع كافأني... منحته قلبي فعذبني... أردت إسعاده فظلمني... حدثته عن شوقي فكذبني...
إلى من أهديته قلبي وبالخيانة جازاني
تُغادرني
وتحمل في قلبك ظنونك السيئه
في حين يرفض قلبي ألا أن يحمل لك الحُب
بقدر إنزعاجي يومياً من مزاجيتك إلا أني أشتاقها كثيراً
أخترت لغة الصمت
حتى لا أجرحه
وأقول له خذلتني
أفتقدك جداً
فـ يُحلّق قلبي عالياً وكأنه يرتفع للسماء مودّعاً إياك ,
ويكسرني الفرح ./ !!
عندما تختفي جميع الصور لـ تحتفظ ذاكرتي بـ صورتك أنت فقط
حملتني معك لـ سماء الحُلم .. أهديتني ضحكة ومنحتني أمنية و وهبتني أرض خالية من كل شيءٍ عداك
يسافر بكَ الغياب كثيراً ..
وتبقى أمنياتي معلّقة على جدار الوقت ,
لا تخف ما زلت أبتسم وأثرثر وأخرج للتنزه ولكنك بيّ !
.. .. أنت تعلم حجم الحُب الذي يسكنني لك وتعلم مقدار الوجع الذي إحتضنني بدلاً منك
فـ لِماذا تختار الغياب دائماً
حتى هـــذهـ اللحظــــه أشعر بأنك ستعــود
ربمـــا ستعود لتقتلني للمــره الثانيه
ولكن ستعـــــود !
...ولم يعد يهمنى اعرف اسباب عودتك
فعيونك ساعتها سوف تخجل من تجريحى
عندما ترى فى عيونى الالاف الرسائل الممزوجة بالدومع